No se encontró una traducción exacta para سد مسده

Pregunta & respuesta
Text Transalation
Add translation
Enviar

Traducir Alemán Árabe سد مسده

Alemán
 
Árabe
Resultados relevantes

ejemplos de texto
  • Zeigt mir nun , was andere außer Ihm geschaffen haben . Nein , die Ungerechten befinden sich in einem offenkundigen Irrtum .
    « هذا خلق الله » أي مخلوقه « فأروني » أخبروني يا أهل مكة « ماذا خلق الذين من دونه » غيره أي آلهتكم حتى أشركتموها به تعالى ، وما استفهام إنكار مبتدأ وذا بمعنى الذي بصلته خبره وأروني معلق عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « بل » للانتقال « الظالمون في ضلالٍ مبينٍ » بيّن بإشراكهم وأنتم منهم .
  • Allah ist es , Der das Buch mit der Wahrheit und der Gerechtigkeit herabgesandt hat . Und wie kannst du es wissen : vielleicht steht die Stunde nahe bevor ?
    « الله الذي أنزل الكتاب » القرآن « بالحق » متعلق بأنزل « والميزان » العدل « وما يدريك » يعلمك « لعل الساعة » أي إتيانها « قريب » ولعل معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين .
  • Weder wußtest du , was die Schrift noch was der Glaube ist . Doch Wir haben sie ( die Offenbarung ) zu einem Licht gemacht , mit dem Wir jenen von Unseren Dienern , denen Wir wollen , den Weg weisen .
    « وكذلك » أي مثل إيحائنا إلى غيرك من الرسل « أوحينا إليك » يا محمد « روحاً » هو القرآن به تحيا القلوب « من أمرنا » الذي نوحيه إليك « ما كنت تدري » تعرف قبل الوحي إليك « ما الكتاب » القرآن « ولا الإيمان » أي شرائعه ومعالمه والنفي معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « ولكن جعلناه » أي الروح أو الكتاب « نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي » تدعو بالوحي إليك « إلى صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام .
  • Das ist Allahs Schöpfung . Zeigt mir nun , was diejenigen außer Ihm erschaffen haben .
    « هذا خلق الله » أي مخلوقه « فأروني » أخبروني يا أهل مكة « ماذا خلق الذين من دونه » غيره أي آلهتكم حتى أشركتموها به تعالى ، وما استفهام إنكار مبتدأ وذا بمعنى الذي بصلته خبره وأروني معلق عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « بل » للانتقال « الظالمون في ضلالٍ مبينٍ » بيّن بإشراكهم وأنتم منهم .
  • Allah ist es , Der das Buch mit der Wahrheit herabgesandt hat , und ( auch ) die Waage . Was läßt dich wissen ?
    « الله الذي أنزل الكتاب » القرآن « بالحق » متعلق بأنزل « والميزان » العدل « وما يدريك » يعلمك « لعل الساعة » أي إتيانها « قريب » ولعل معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين .
  • Und ebenso haben Wir dir Geist von Unserem Befehl ( als Offenbarung ) eingegeben . Du wußtest ( vorher ) weder , was das Buch noch was der Glaube ist ; doch haben Wir es zu einem Licht gemacht , mit dem Wir rechtleiten , wen Wir wollen von Unseren Dienern .
    « وكذلك » أي مثل إيحائنا إلى غيرك من الرسل « أوحينا إليك » يا محمد « روحاً » هو القرآن به تحيا القلوب « من أمرنا » الذي نوحيه إليك « ما كنت تدري » تعرف قبل الوحي إليك « ما الكتاب » القرآن « ولا الإيمان » أي شرائعه ومعالمه والنفي معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « ولكن جعلناه » أي الروح أو الكتاب « نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي » تدعو بالوحي إليك « إلى صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام .
  • Zeigt mir nun , was die geschaffen haben , die es außer Ihm geben soll . Nein , diejenigen , die Unrecht tun , befinden sich in einem offenkundigen Irrtum .
    « هذا خلق الله » أي مخلوقه « فأروني » أخبروني يا أهل مكة « ماذا خلق الذين من دونه » غيره أي آلهتكم حتى أشركتموها به تعالى ، وما استفهام إنكار مبتدأ وذا بمعنى الذي بصلته خبره وأروني معلق عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « بل » للانتقال « الظالمون في ضلالٍ مبينٍ » بيّن بإشراكهم وأنتم منهم .
  • Gott ist es , der das Buch mit der Wahrheit herabgesandt hat , und auch die Waage . Woher willst du es wissen ?
    « الله الذي أنزل الكتاب » القرآن « بالحق » متعلق بأنزل « والميزان » العدل « وما يدريك » يعلمك « لعل الساعة » أي إتيانها « قريب » ولعل معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين .
  • Du wußtest nicht ( vorher ) , was das Buch und was der Glaube ist . Und doch haben Wir es zu einem Licht gemacht , mit dem Wir rechtleiten , wen von unseren Dienern Wir wollen .
    « وكذلك » أي مثل إيحائنا إلى غيرك من الرسل « أوحينا إليك » يا محمد « روحاً » هو القرآن به تحيا القلوب « من أمرنا » الذي نوحيه إليك « ما كنت تدري » تعرف قبل الوحي إليك « ما الكتاب » القرآن « ولا الإيمان » أي شرائعه ومعالمه والنفي معلق للفعل عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « ولكن جعلناه » أي الروح أو الكتاب « نوراً نهدي به من نشاء من عبادنا وإنك لتهدي » تدعو بالوحي إليك « إلى صراط » طريق « مستقيم » دين الإسلام .
  • Also zeigt Mir , was diejenigen erschufen die anstelle von Ihm sind . Nein , sondern die Unrecht- Begehenden sind im eindeutigen Abirren .
    « هذا خلق الله » أي مخلوقه « فأروني » أخبروني يا أهل مكة « ماذا خلق الذين من دونه » غيره أي آلهتكم حتى أشركتموها به تعالى ، وما استفهام إنكار مبتدأ وذا بمعنى الذي بصلته خبره وأروني معلق عن العمل وما بعده سد مسد المفعولين « بل » للانتقال « الظالمون في ضلالٍ مبينٍ » بيّن بإشراكهم وأنتم منهم .